في مثل هذه الأيام و قبل ثلاثة سنوات..بدأت فكرة تصميم اللعبة و هذه الفكرة تزامنت مع أحداث المعركة الثانية على الفلوجة..و بدأنا بعدد بسيط و إمكانيات متواضعة.. لكن توفيق الله تعالى لنا أولاً و عزيمة الشباب القوية لإكمال هذا المشوار كان لها أثرها الفعال لجعل هذا الحلم حقيقة أمام أيدينا في هذا اليوم..
قصة اللعبة: صالح (( بطل اللعبة )) شاب مسالم .. ينبذ العنف .. ترعرع في أسرة مسلمة .. وفي وقت الهجوم الأمريكي على الفلوجة هاله المنظر وهو يرى أهل مدينته يقتلون .. وبوحشية شديدة .. بطائرات حربية متطورة ضد شعب لا يملك سوى الأسلحة الخفيفة .. معركة غير متكافئة .. لكن الإيمان بالله والاستعانة به سبيل لنصرة دينه .. دين الحق والعدل .. ولهذا التحق صالح بركب الجهاد في صفوف المقاومة ليؤدي واجبه في الدفاع عن وطنه .. ودينه.
ميزات اللعبة: 1-تصميم رائع ثلاثي الأبعاد للآليات العسكرية المختلفة و السيارات و.....إلخ 2-أفلام رائعة تحكي أحداث القصة لتضعك في أجواء المعركة. 3-التنوع في الأسلحة الواقعية مع إمكانية الإختيار بين الأسلحة. 4-وجود مرحلة تدريبية لتجعلك مؤهل للجهاد. 5-أناشيد جهادية رائعة أثناء اللعب تضيف جو من المتعة و الإثارة. 6- اللعبة تحتاج للتنصيب فقط لا غير فهي بصيغة EXE .. مع برنامج تنصيب تلقائي . 7-الدعم الفني الكامل من خلال موقعنا على الأنترنت:
صور من اللعبة: من معرض الموقع تجد ما يتعلق باللعبة من صور... ألخ. حسب المتوفر.
رابط التحميل: حمل اللعبة برابط مباشر من هنا. * يجب أن تتوفر لديك المواصفات التالية في جهازك: * قد تبدو هذه المتطلبات تعجيزية، ولكن سنحاول أن نقلل المتطلبات قدر الإمكان وسنجعلها بعون الله تعمل على أغلب الأجهزة بنتيوم 3 فما فوق. ـ RAM: 2 Gigabyte ـ Display Card: 512 ـ CPU: 2.5 Ghtz
أو تفضل بالدخول إلى العنوان التالي الذي من خلاله سوف تختار الإصدار المناسب لجهازك: من هنا [مركز التحميل]
تعليمات هامة: هذا الموضوع قابل للنشر..لكن مع ذكر المصدر ..و كتابة رابط الموقع . كما يمنع منعاً باتاً وضع الرابط المباشر للتحميل و ذلك لسبب التحديث المستمر للعبة و الروابط.. كما يمنع رفع اللعبة على أي موقع آخر..إلا بعد حصولك على إذن رسمي من فريق العمل . من خلال مراسلتهم من الإيميل أو المنتدى.
و أنت مسؤول أمام الله عن عملك...
في النهاية... نتوجه بالشكر لكل من ساعدنا في إنجاز هذا المشروع ..كما نشكر مشرف المنتدى((The Director)) على الدعم الكبير للمشروع منذ بدايته.. و نسأل من الله تعالى أن يكون عملنا هذا خالصاً لوجهه الكريم..لا لسمعة أو إنتظار كلمة شكر من الآخرين..